من لا يعرف وليد بيك جنبلاط جيداً لن يكون بمقدوره تصور الحالة النفسية التي يعيشها هذه الأيام. تحضيراته الشخصية ومع أركان الطائف، لزيارة دمشق قد تكون الأقرب الى قلبه، تختلط فيها مشاعر الثأر من حافظ الأسد لوقوفه خلف اغتيال والده كمال جنبلاط وتعبه من العلاقة التي لم تنتظم يوماً مع بشار الأسد المخلوع منذ تولي الأخير سدة الحكم. تأتي هذه الزيارة المقررة غداً. مقتبس من الأخبار.